شبكة العنكبوتية لعضلات القلب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» صوم يوم عاشراء
مقال عن العيد Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2016 3:11 am من طرف Admin

» العام الهجري الجديد 1438
مقال عن العيد Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2016 3:03 am من طرف Admin

» نرحب بالتأيد العاصفة الحزم
مقال عن العيد Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2016 2:53 am من طرف Admin

» علاج خفقان القلب بالقران‎
مقال عن العيد Emptyالسبت أكتوبر 10, 2015 1:32 am من طرف Admin

» مراتب الجهاد‎
مقال عن العيد Emptyالجمعة أكتوبر 09, 2015 11:17 am من طرف Admin

» القليل من الملح يؤثر ايجابيا على القلب
مقال عن العيد Emptyالخميس أكتوبر 08, 2015 2:03 am من طرف Admin

» ما فوائد «الغفوات» على القلب والذاكرة ؟
مقال عن العيد Emptyالخميس أكتوبر 08, 2015 2:00 am من طرف Admin

» فوائد الزنجبيل و احتياطات استعماله و الجرعات المناسبة لكل شخص
مقال عن العيد Emptyالخميس أكتوبر 08, 2015 1:56 am من طرف Admin

» فوائد الكاجو الذي يتربع على عرش المكسرات
مقال عن العيد Emptyالخميس أكتوبر 08, 2015 1:52 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

مقال عن العيد

اذهب الى الأسفل

مقال عن العيد Empty مقال عن العيد

مُساهمة  omar الأحد سبتمبر 04, 2011 12:15 pm



لااااااااااااااااااااااا يمر العيد عليك مثل اي عيد ..





كل عام والجميع بخير
اهم شيء آداب العيد في اخر الموضوع

العيد....مقاصد وأهداف






النفس الانسانية دائما تواقة للتغيير والتجديد

ومن رحمة الله في خلقه الا تسير الحياة على وتيرة واحدة

والا تستمر في رتابة مملة

فجعل التغيير والتبديل في وقائع الحياة من السنن والتشريعات

فكان تشريع الأعياد تلبية لحاجات الناس وتجاوبا لفطرهم

فشرع سبحانه وتعالى عيد الفطر بعد صوم شهر رمضان

وعيد الأضحى بعد أدائهم لفريضة الحج







فاذا كانت لكل أمة من الأمم أعيادها الخاصة بها ومناسباتها المتعددة

فان أعياد السلام تختلف في مقاصدها عن أي أعياد شرعت قبل أو بعد السلام

قال - عليه الصلاة والسلام - : ( إن الله قد أبدلكم بهما خيرا منهما يوم الأضحى ويوم

الفطر )

فمن مقاصده العظيمة تعميق وتوثيق الروابط الايمانية وترسيخ معانى الأخوة بين

المسلمين

مصداقاً لقول المصطفى - صلى الله عليه وسلم - : ( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد

بعضه بعضاً )

فالعيد في الاسلام يشمل جميع المسلمين في كل مكان

فيخرج الكبير والصغير والرجل والمرأة

حتى المرأة الحائض والمقصود هنا لصلاة









يلتقى الجميع مكبرين ..مهللين ذاكرين لله عز وجل

ومن مقاصد العيد الرائعة تغيير نمط الحياة المعتادة وكسر رتابتها الثابتة

لما تعترى النفس البشرية من فترات الملل والضيق

فكان العيد مناسبة للتغيير وفرصة للترويح لتستريح بعد التعب

وتفرح بعد الجد والنصب وتأخذ حظها من الاستجمام وما أباح الله

من غير انفلات ولا مقاربة المحرمات

فتعود أكثر عملاً ونشاطاً ولهذا - والله أعلم - جاء النهي عن صيام يوم العيد

وثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر )

فكان العيد مناسبة للتغيير وفرصة للترويح

ومن مقاصد العيد الأساسية التذكير بحق الضعفاء والعاجزين

ومواساة أهل الفاقة والمحتاجين وإغناؤهم عن ذل السؤال في هذا اليوم

حتى تشمل الفرحةُ كلَّ بيتٍ وتعمَّ كل أسرة

ومن أجل ذلك شُرِعت الأضحية وصدقة الفطر .






مستحبات وآداب في العيــــــد


من السنن التي يفعلها المسلم يوم العيد ما يلي :
1- الاغتسال قبل الخروج إلى الصلاة :
فقد صح في الموطأ وغيره أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ كَانَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى الْمُصَلَّى . الموطأ 428


2- الأكل قبل الخروج في الفطر وبعد الصلاة في الأضحى :
من الآداب ألا يخرج في عيد الفطر إلى الصلاة حتى يأكل تمرات لما رواه البخاري عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ .. وَيَأْكُلُهُنَّ وِتْرًا . البخاري 953
وإنما استحب الأكل قبل الخروج مبالغة في النهي عن الصوم في ذلك اليوم وإيذانا بالإفطار وانتهاء الصيام .
وعلل ابن حجر رحمه الله بأنّ في ذلك سداً لذريعة الزيادة في الصوم ، وفيه مبادرة لامتثال أمر الله . فتح 2/446
ومن لم يجد تمرا فليفطر على أي شيء مباح .
وأما في عيد الأضحى فإن المستحب ألا يأكل حتى يرجع من الصلاة فيأكل من أضحيته إن كان له أضحية ، فإن لك يكن له من أضحية فلا حرج أن يأكل قبل الصلاة .

3- التكبير يوم العيد :
وهو من السنن العظيمة في يوم العيد لقوله تعالى : ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون ) .

ووقت التكبير في عيد الفطر يبتدئ من ليلة العيد إلى أن يدخل الإمام لصلاة العيد
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد .

4- التهنئة :
ومن آداب العيد التهنئة الطيبة التي يتبادلها الناس فيما بينهم أيا كان لفظها مثل قول بعضهم لبعض : تقبل الله منا ومنكم أو عيد مبارك وما أشبه ذلك من عبارات التهنئة المباحة .
وعن جبير بن نفير ، قال : كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض ، تُقُبِّل منا ومنك . قال ابن حجر : إسناده حسن . الفتح 2/446


5- التجمل للعيدين..
فينبغي للرجل أن يلبس أجمل ما عنده من الثياب عند الخروج للعيد .
أما النساء فيبتعدن عن الزينة إذا خرجن لأنهن منهيات عن إظهار الزينة للرجال الأجانب وكذلك يحرم على من أرادت الخروج أن تمس الطيب أو تتعرض للرجال بالفتنة فإنها ما خرجت إلا لعبادة وطاعة .


6- الذهاب إلى الصلاة من طريق والعودة من آخر ..
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ . رواه البخاري 986
قيل الحكمة من ذلك ليشهد له الطريقان عند الله يوم القيامة ، والأرض تحدّث يوم القيامة بما عُمل عليها من الخير والشرّ .
وقيل لإظهار شعائر الإسلام في الطريقين .
وقيل لإظهار ذكر الله .

والله اعلم


omar

المساهمات : 97
تاريخ التسجيل : 05/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى